قبيلة وائلة: رموز وأبطال سطروا التاريخ

الرجل الشامخ الذي كلا من رجال وايله...!.
ورجال يام وهمدان بن زيد كافه رافعين له الرايه البيضاء..!..
الي وقتنا الحاظر يقال له "بن صوفان".

في تلك الفترة يقال بان خلاف تم بين صوفان واخر من رجال قبيلة يام..!
مما ادى الى ان قام اليامي بقتل صوفان الوايلي وكان ذلك ببلاد وايلة. ..!
مرت الايام واليامي لايزال محاصر داخل بلاد وايلة ويرغب في الخروج الى ربعه يام..!..

حل اليامي ضيف على احد رجال وايلة وكانت المفاجاة..!.
بان صاحب البيت كان بن صوفان (بن المقتول)..!..
المهم شرح اليامي قصتة لبن صوفان وقال اريد لي..!..
سير يسيرني الي بلادي اي بلاد ( يام)...!..
رحب به ابن صوفان وقال له حجيت ونجيت انت في وجهي ...!..
سأله بن صوفان من من انت خايف منه ( قال له انا خايف من ابن صوفان )..!
فقد قتلت ابيه... طبعا تاثر بن صوفان واثرت فيه ولكن المصيبة..!..
ان القاتل حال ضيف عليه فتحامل من اجل واجب ضيفه..!..
...قال له ابن صوفان انت في وجهي ..!..
وكان ابنه الغير راشد يسمع كل كلمه دارت بين ابن صوفان (اي ابيه) و بين الضيف...!..

فامر احد ربعه بمخاواة الرجال الى ربعه وعندما غادر الضيف..!..
في الصباح قال له اذهب الى ربعك وانت في وجهي ماحد يعترضك...!.
ذهب الضيف ولاكن وللأسف الشديد ان ولد بن صوفان متحمس ..!.
في اخذ ثار جده فكان يلاحقهم الي ان وصلوا في جبل يسمى ( القدر ) ..!.
وهو يقع في نجران علي الحد الذي بين ( وايله ) و ( يام ) بتحديد ( حيد حليس بن جعران )..!
.قام الابن بقتل قاتل جده ودخيل وضيف ابيه ورجع الابن الي ابيه..!..
وربعه يبشرهم ( بنقاء ) في قاتل جده معتقد بانه قام بعمل..!..
يرفع الراس في اخذ ثار جده....وما كان من ابن صوفان الي ان جمع رجال من ربعه وايله ..!.

وذهب بهم الي جثمان ( الضيف )..وقال يا ناس ان ابني قد قتل ضيفي..!.
ودخيلي ولا يبيض وجهي و وجيهكم الا ان اقتل ابني في دخيلي ودخيلكم ..!..
وضيفي و ضيفكم وقام بن صوفان بقتل ابنه ومن بعدها عرفو رجال يام وقبايل وايله الاخرى..!.
ما قام به ابن صوفان ( بنقاء ) وذهبو جميعهم بمقاصد الى ابن صوفان ..!.
ووربعه يرفعون له الرايه البيظاء في ماقام به من امور القبيله المتعارف..!.
عليها بتلك الفترة والى يومنا هذااا..ولا زال ذكر الرجال بن صوفان..!.
يرفع الراس لربعه في ماقام به بتجاه ضيفة...ومضرب للامثال...!..
وللمعلوميه ان ابن صوفان لم يخلف ولد غير الذي قتله بيض الله وجه بن صوفان...!

رمز تاريخي

الشيخ حامس عبدالله العوجري كان سياسي قبلي محنك وقائد بارع ومقاتل شديد المراس الشيخ حامس العوجري عاش مابين الفترتين , الملكية في اليمن في عهد الامام احمد بن يحيى حميد الدين , ونهاية الملكية بتحول اليمن الى الجمهورية , التي كان من اقطابها عبدالله السلال ومجموعته , حيث كان السلال يدرس في مصر , ابان الثورة المصرية , حيث كان هو ومحمد البدر ابن الامام يحيى اصدقاء , في تلك الفترة وما سبقها حيث كان السلال ضابط في الجيش الملكي اليماني , وعند عودته لاحظ عليه الامام احمد ملاحظات , منها عدم رضاه عن الحكم الملكي اليمني , فوضعه في السجن , وعندما توفي الامام احمد خلفه ابنه محمد البدر , فاطلق من ضمن من اطلق من السجون عبدالله السلال , رغبة منه في التغيير والمضي بالدولة الى الاحسن , مع وحسب ما سمعنا ان والده الامام احمد وهو يحتضر حذره من اطلاق سراح عبدالله السلال , ولكنه لم يسمع نصيحة والده , فأطلقه وفعلاً لم يمهله السلال في الحكم , اكثر من ثمان واربعون ساعة , فقد رتب امره مع الدولة المصرية في عهد جمال عبد الناصر , والذي ارسل بدورة سفناً حربية الى ميناء الحديدة , تحمل على متنها الجيوش والدبابات , وقامت الثورة اما الامام البدر , فقد لجأ الى المملكة العربية السعودية .. وهنا بدأت بطولات الشيخ حامس بن عبدالله العوجري هو وقبيلته حيث سجلوا اروع البطولات على مدى عدة سنوات , كانوا يحاربون الجيش المصري بالبندق والخنجر , والجيش المصري يحاربهم بالمدفع والدبابه , وخلال تلك الفترة لمع نجم الشيخ حامس العوجري , واخذت سيرته تردد على كل لسان , حتى انه اصبح الهاجس المخيف للمصرين , ومن بطولاته هو وجماعته وقبائل اخرى من اقبائل اليمن . انهم كانو يكمنون للدبابة خلف جبل , فاذا تجاورتهم لحقوها وسدوا شكمانها بعمامه حتى تنطفىء محركاتها , ثم يفتحون غطائها ويقذفون بداخلها قنبلة يدوية , فتقضي على من بها , والحقيقة ان تلك الفترة كانت عصيبة بالنسبة للشعب اليمني كافة , واحداثها مثيرة , فقد انقسم الشعب الى قسمين قسم يناصر الملكية , وقسم يناصر الجمهورية , وقد اسرف الشيخ حامس وقبائله في قتل المصريين , واعتبروهم غزاه حتى انه قيل ان عدد القتلى بلغ الستون الف قتيل , ومثلهم من الجرحى والمشوهين , الذين كانت تقطع انوفهم واذانهم , ويتركونهم يعودون الى الجيش المصري , ليدب الذعر والخوف في قلوبهم , فحفظوا اسم حامس العوجري , وتحلموا به في انصاف الليالي .. وقيل انه كان يقود المعارك بنفسه , مع ان عمره في تلك الفترة قد تجاوز الستين سنة . وقد توفي بعد نهاية تلك الحروب بمدة قصيرة , وترك خلفة سيرة تاريخية مشرفة

رمز تاريخي

الشيخ / محمد بن حمد بن شاجع والمتعارف عند الجميع (ابن شاجع) و (مجخر)   ســيــرته :  ظهر في السبيعينات وكان يعمل في الجيش السعودي وقد اعجب به الكثير ومنهم ولات امرنا في المملكه العربيه السعوديه .و بسبب حبه لقبيلته وانه يعد من مشائخ وايله وحبه لتراب ارضه استدعاء الامر الى ان يتمركز في الشريط الحدودي السعودي اليمني والتي تتسم بالحروب بين القبائل لأجل الحدود القبليه حتى كون له كيان له مشهود من الجميع فأشعل الحروب دفاعا عن( بلاد وايله )وان لا تسلب منها ولو جزء صغير من ترابها حتى انتصر وانتصر ضد قبائل عده .  وكان ايضا سباقا الى نجدة كل محتاج ففزعة وايله توجد بين حناياه وفي عروقه والتي تتسم بها قبيلة وايله العريقه فقد كان من اول الاشخاص في الفزعه لقبيلة يام وغيرها فقبيلة يام يجمع بيننا وبينهم من دم ولحم فهم ابناء عمومتنا وكانت وقفاته معهم كثيره فلا يستطيع احد ان ينكر كل ما فعله معا قبيلة يام ومعا غيرها .   صـفــاتـه:  اتسم بصفات نبيله منها الكرم ,والمرؤه ,والشهامه, وتلبية كل محتاج ,وتزبين كل خائف, وكان السباق في كل امر رفيع ولا يلتفت الى صغار الامور, وانطبق عليه القول والفعل معا , فقلما ترى مثل هذا الشهم الشيخ ابو شاجع .  فحصل من قبيلته وايله ومن كثير من القبائل الاخرى التي عرفت عنه الكثير من قرب المكسب الذي يبحث عنه كل ذو سلطه وهو( الحب المستميت)  و كان متواضع جدا يستمع لاراء الناس ومشاكلهم بذل مجهودات كبيره للمصالحه بين القبائل ,فقد كان لا يثبت في مكان لأنشغاله بحاجة الناس وتلبية طلباتهم وجمعهم تحت قلب واحد ومن اقواله (لو اعرف ان في وائله منهو قادر على ان يقود طوائر حربيه لأتيت بها ) وفــاتــه : توفي في عام 2000م اثر حادث مروري .(رحمة الله عليه).

قبيلة وائلة

الصفحات

رموز وأبطال سطروا التاريخ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق